اليوم عرفت ما هي النوستالجيا ,
إنها دلك الشوق والحنين الى الأزمنة الغابرة , إنها دلك التربص الزهري في قلوب الناس حول الذكريات الماضية , إنها حقا وقود الإستمرار نحو المستقبل .
تذكرت اليوم يوم كتبت أول تدوينة لي في الأنترنيت قبل عامين , لو رجعت لها الأن , لم تكن دا قيمة جمالية , لن تكن بالمعاير الحالية في نظري لطريقة كتابة تدوينة .
لكنها تبقى تجربة جريئة , و حكاية أزلية لأول خطوة قمت بها لكي أكون معكم هنا , وأتحدث معكم عن التدوينة الأولى .
حنين وشوق إلى الشعور الذي شعرت به أنداك وأنا أضغط على زر الإرسال , شوقي الأن وإعجابي من نفسي عندما رردت على أول تعليق عليها , لم أعرف ما سأقول لكنني شكرته في الأخير .
كل واحد منكم عاش نفس التجربة , كل واحد كان عنده نفس الشوق أنداك والحنين إليها , ككلم حقا مجانين , و نحن الأن في نوستالجيا ,
هل عشت حقا نفس التجربة , مؤكد أنك عشتها , بإمكانك أن تسرد لنا حكايتك مع أول تدوينة في التعليقات , وأنا حقا متشوق إلى سماع حكايتكم , فكل تدوينة وراءها حكاية .
إنها دلك الشوق والحنين الى الأزمنة الغابرة , إنها دلك التربص الزهري في قلوب الناس حول الذكريات الماضية , إنها حقا وقود الإستمرار نحو المستقبل .
تذكرت اليوم يوم كتبت أول تدوينة لي في الأنترنيت قبل عامين , لو رجعت لها الأن , لم تكن دا قيمة جمالية , لن تكن بالمعاير الحالية في نظري لطريقة كتابة تدوينة .
لكنها تبقى تجربة جريئة , و حكاية أزلية لأول خطوة قمت بها لكي أكون معكم هنا , وأتحدث معكم عن التدوينة الأولى .
حنين وشوق إلى الشعور الذي شعرت به أنداك وأنا أضغط على زر الإرسال , شوقي الأن وإعجابي من نفسي عندما رردت على أول تعليق عليها , لم أعرف ما سأقول لكنني شكرته في الأخير .
كل واحد منكم عاش نفس التجربة , كل واحد كان عنده نفس الشوق أنداك والحنين إليها , ككلم حقا مجانين , و نحن الأن في نوستالجيا ,
هل عشت حقا نفس التجربة , مؤكد أنك عشتها , بإمكانك أن تسرد لنا حكايتك مع أول تدوينة في التعليقات , وأنا حقا متشوق إلى سماع حكايتكم , فكل تدوينة وراءها حكاية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق