الاثنين، 30 يونيو 2014

فاز يفوز , لأنه فائز

لم أعتد يوما أن أتحدث كما أتحدث اليوم
لم أعتد يوما أن أكتب كما أكتب اليوم أنا لا شئ , ولكن أنا كل شئ أنا إنسان .
إن الإنسان متى عرف هاته الحقيقة أصبح مركز الكون و أصبح من أهم المقومات التي تجعل الإنسان يثور على الروتين اليومي الخاص به , فيصبح أكثر إبداعية .
إنه الإنسان المحب لنفسه ولغيره .
أنا لم أعد يوما أن اخرج من الحياة خاسرا
فيمن أخرج منها , فانني حقا و إن شاء الله فائز , وسأصدح بها .