كما أن هناك العديد من الحوليات ستحدث عن رمضان الكريم , فأنا كمسلم من القلعة الغربية للإسلام أوجها أجمل واعطر التحايا و التبريكات لجميع سكان العالم بمناسبة بداية هذا الشهر الكريم . و غفر الله لنا وإياكم جميع ذنوبنا في هذا الشهر العظيم .
كما العادة , وكما جميع السنوات الماضية , فإن بداية هذا الشهر العظيم يعني القيام ببعض الطقوس التي يتم بها استقبال هذا الشهر , منها الاغتسال والحضور إلى المسجد جماعة , ومن أجمل الطقوس هو قص الشعر , وعندما نتحدث عن قص الشعر نتحدث عن حلاق الحي , حي يجتمع الكثير من الناس للحلاقة بغية استقبال هذا الشهر العظيم , وتعرفون انه عندما يجتمع العديد من الناس وطاقتهم الإجابية كبيرة , ومعنوياتهم مرتفعة جراء ما ينتظرونه غدا , فإن الأحاديث تكون لذيذة المذاق , سريعة الوصول إلى السمع رغم اختلاف الأذواق ,لها من السحر ما فاق أحكام الجدات و الأجداد السباق , ومن افضل اللحظات التي رأيتها اليوم وما سمعتها من أحد , أن رجلا محبا لاستماع هاته الأحاديث أتى إلينا بينما كنت احلق "شعري ليس التحليق مع الطيور أو قل كليهما لا يهم" أخذ كرسيا وقعد بيننا وأخد يستمع , فترك ابنه في الشاحنة التي أوقفها غير بعيد منا , وبينما كنا نتحدث عن بعض الأمور ذكر احد الحضور ولده , وقال له "أين تركته " قال "تركته في الشاحنة" و في هاته الأثناء أستيقظ الطفل , وضرب بجبهته مزمار الشاحنة بينما كانت بعض النساء يمشين بجانبها , ولأن الصغير كان مخلوعا من ترك أبيه له , فقد بقي على المزمار مدة كافية لكي يخفن هؤلاء النسوة , فكانت بذلك هاته لقطة الأسبوع , تسبب فيها طفل مخلوع "ليس مخلوعا , حتى وان كان مخلوعا فإن خلعه سيكون من كرسي الشاحنة لا أقل ولا أكثر . أٌو مريضنا معندو باس " .
كما العادة , وكما جميع السنوات الماضية , فإن بداية هذا الشهر العظيم يعني القيام ببعض الطقوس التي يتم بها استقبال هذا الشهر , منها الاغتسال والحضور إلى المسجد جماعة , ومن أجمل الطقوس هو قص الشعر , وعندما نتحدث عن قص الشعر نتحدث عن حلاق الحي , حي يجتمع الكثير من الناس للحلاقة بغية استقبال هذا الشهر العظيم , وتعرفون انه عندما يجتمع العديد من الناس وطاقتهم الإجابية كبيرة , ومعنوياتهم مرتفعة جراء ما ينتظرونه غدا , فإن الأحاديث تكون لذيذة المذاق , سريعة الوصول إلى السمع رغم اختلاف الأذواق ,لها من السحر ما فاق أحكام الجدات و الأجداد السباق , ومن افضل اللحظات التي رأيتها اليوم وما سمعتها من أحد , أن رجلا محبا لاستماع هاته الأحاديث أتى إلينا بينما كنت احلق "شعري ليس التحليق مع الطيور أو قل كليهما لا يهم" أخذ كرسيا وقعد بيننا وأخد يستمع , فترك ابنه في الشاحنة التي أوقفها غير بعيد منا , وبينما كنا نتحدث عن بعض الأمور ذكر احد الحضور ولده , وقال له "أين تركته " قال "تركته في الشاحنة" و في هاته الأثناء أستيقظ الطفل , وضرب بجبهته مزمار الشاحنة بينما كانت بعض النساء يمشين بجانبها , ولأن الصغير كان مخلوعا من ترك أبيه له , فقد بقي على المزمار مدة كافية لكي يخفن هؤلاء النسوة , فكانت بذلك هاته لقطة الأسبوع , تسبب فيها طفل مخلوع "ليس مخلوعا , حتى وان كان مخلوعا فإن خلعه سيكون من كرسي الشاحنة لا أقل ولا أكثر . أٌو مريضنا معندو باس " .