من يتذكر منا الصور الجماعية التي كنا نقيم لها مهرجانا في الابتدائي , نعم عندما يأتي ذلك اليوم , اليوم الذي يأتي فيه المصور لكي يصورنا , كانت تعم الاحتفالات . في جميع أرجاء المدرسة الابتدائية , بل وعلى جميع مستويات المدرسة , الكل يلبس لباسا جديدا ,كل على قدر استطاعته , لكن كل واحد عنده شوق إلى الصورة التي ستلخص ذكريات عام كامل من حياته , وعندما أخدنا الشهادة , تركنا معها كل ذكرياتنا في تلك الأقسام البالية , التي تشبه بعض صالات القصور في أروبا في العهود الغابرة , مظلمة و لكنها مكان لتعلم الأخلاق والأدب , المهم تعلمنا شيئا , واحتفظنا بالنزر القليل .
كم نشتاق إلى هؤلاء الموجودون في تلك الصور , رغم أننا لا نتذكر أسماءهم , فقط لأننا فضوليون . ونحب أن نعرف قصة كل إنسان له علاقة ولو كانت بسيطة , فقط لحب المعرفة .
وأنت هل تحب أن تعيش مثل هاته اللحظات ؟
كم نشتاق إلى هؤلاء الموجودون في تلك الصور , رغم أننا لا نتذكر أسماءهم , فقط لأننا فضوليون . ونحب أن نعرف قصة كل إنسان له علاقة ولو كانت بسيطة , فقط لحب المعرفة .
وأنت هل تحب أن تعيش مثل هاته اللحظات ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق