tag:blogger.com,1999:blog-28101724179985569662024-03-04T22:52:50.550-08:00حوليات جملة بسيطة : سنسثمر الى اخر رمقmoussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.comBlogger101125tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-5655873727467657322016-09-08T18:17:00.002-07:002016-09-08T18:17:53.385-07:00رواية<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
كثيرا ما حاول ت أن أقوم بكتابة رواية إلا أنني عندما أصل إلى نصفها أجد
نفسي في وقع نقطة لا يمكنني أن أخرج منها دون أقتل أحد أبطال القصة أو دون
أن أجعله يختفي بطريقة ما لا أدري لماذا بالضبط و لكن المشكلة هو أنني
أنسها<br />
<a name='more'></a>فلحد الأن كتبت إثنتين أو ثلاث فقط أصل ثلاثين أو أربعين صفحة , فأشعر أن أفكاري إنتهت كلها , أو لا أستطيع بناء أفكار جديدة .<br />
حاولت
البحث عن كتب لهذه المشكلة ولا شئ فقط بعض الوصايا التي يمكن تطبيقها أصلا
و إلا ستصبح رواياتك نسخا رديئة من روايات أشخاص كتبوا روايات عالمية .</div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-53674125825606951902014-07-11T00:43:00.000-07:002014-07-11T00:43:00.637-07:00مقترح , وفترة مميزة . <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
ربما لم يبقى الكثير <div>
وأنا كذلك لم أكتب الكثير </div>
<div>
ورغم هذا كله ستبقى هاته المدونة ذكرى وهاته الفترة أجمل فترة في التدوين في الأنترنيت .</div>
<div>
و أتمنى أن أتعرف بجميع المدونين المتميزين والذين شاركوا في هاته الفترة التدوينية . </div>
</div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-53846395951888368232014-07-04T00:15:00.003-07:002014-07-04T00:15:50.265-07:00ذات يوم <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
لم يكن الأمر ذا رغبة<br />
فقط حاولنا ذات يوم أن نعيشه كما هو<br />
أن نعيش اللحظة بتناميلها القرمزية<br />
بألوانها الطيفية<br />
<br /></div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-38135675168004669962014-06-30T17:52:00.001-07:002014-06-30T17:52:30.753-07:00فاز يفوز , لأنه فائز <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
لم أعتد يوما أن أتحدث كما أتحدث اليوم<br />
لم أعتد يوما أن أكتب كما أكتب اليوم أنا لا شئ , ولكن أنا كل شئ أنا إنسان .<br />
إن الإنسان متى عرف هاته الحقيقة أصبح مركز الكون و أصبح من أهم المقومات التي تجعل الإنسان يثور على الروتين اليومي الخاص به , فيصبح أكثر إبداعية .<br />
إنه الإنسان المحب لنفسه ولغيره .<br />
أنا لم أعد يوما أن اخرج من الحياة خاسرا<br />
فيمن أخرج منها , فانني حقا و إن شاء الله فائز , وسأصدح بها .<br />
<br /></div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-33759977448454666392014-05-12T18:32:00.002-07:002014-05-12T18:32:26.717-07:00تراقب من بعيد<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
الساعة تشير إلى السادسة وواحد وخمسون دقيقة , تعصر يدي اليسرى , وهي تنظر من على سطح البناية العالية , تراقب رأس الشارع و خيطه الأبيض , لو تدري أنني أراقبها من بعيد , لفرت أو إختبأت من أعيني الراصدة لها .<br />
تتحرك الحافلة , وتلك الحمامة لم تطر بعد , ولا أعلم ماذا قررت أن تفعل .<br />
تأخدني الرغبة في أن أنهض من الكرسي الذي أجلس عليه , فإنني أصبحت من كثرة الجلوس أمام النافذة , لا أفرق بين الحقيقة و الوهم .<br />
يسمع صوت فراميل من أخر السفينة , أتحدث مع نفسي لأول مرة منذ بداية الرحلة . قائلا "إدهسه فلا فائدة من أي شخص يتجول في شارع وقت العمل " قلت ذلك . وعنيت كل من في الحافلة , كنت أتمنى في تلك اللحظة أن تصبح , كإحدى صفائح الكولا , عندما تمر عليها دراجة نارية , أو عندما يلعب بها الحي فيملها . فيحاول تسويتها مع الأرض بعد ذلك .<br />
ولكن لم يكن ما تمنيت . إستمرت الرحلة كما . كان متوقعا . لم يضربها لا حائط و لا قطار خارج عن السكة . ولا حافلة أخرى . ولا حتى صفعة من السماء , غير شمس , قال عنها أحد الركاب , إنها المعنية في القرآن "بكورت" هكذا قال<br />
إتجهت عيناي نحو السطج . إنها حمامة أخرى أو هي نفسها . أو فقط خيالها الذي أتخيله دائما . تطل ولا تلقي للدنيا بالا , تراقب الطريق الطريق , والحافلة , والإسعاف التي تمر بسرعة , دون أن تستجديها حالة طارئة , تراقب النجار في مقياساته و تراقب الحداد في صنعته .<br />
كأنما خلقت فقط لتراقب . لتتعلم عن حياة البشر المملة . و أهدافهم , و أحلامهم الساذجة . وطريقة تفكيرهم المتكبرة و الوضيعة في نفس الوقت , عن التعاملات مع بعضهم البعض , عن نظراتهم , عن إبتساماتهم , عن كل شئ فيهم .<br />
وبكل تأكيد عن سذاجتهم . "إنهم حقا متشابهون من مشرق الأرض إلى مغرب" همهم الوحيد هو قتل الثانية المقبلة في الساعة المشنوقة على معصم يدي اليسرى .</div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-2308387141885279082014-04-30T17:31:00.000-07:002014-04-30T17:47:47.930-07:00حكاية أحكيها , يحكيها لكم التلميذ . تحت عنوان المدينة المزيفة <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
مرحبا والسلام عليكم .<br />
<br />
في تلك الأيام , عندما كانت أناملي تكتب بعض الكلمات , أو تتمرن على خط جميل . فكل أصدقائي أنذاك لديهم خط جميل . و كثيرا ما يمدحهم الأستاذ أو تعجب بهم الأستاذة , وكثيرا ما أغبطهم على ذلك .<br />
لدى كان عزمي على أن تتحول كتابتي من الأسوء إلى السئ , ومن السئ إلى الجيد , قضيت اليوم كله , وأنا أملأ الورقة بأنواع الخطوط و الكثير من الحروف . وكنت أقترض بعض الدفاتر والأفكار ممن هم في السنة التاسعة أنذاك . فأنا لا زلت طريا في هذا العالم . ولا زالت قدماي لم تتركا لهما أثارا تحتدى بها .<br />
<a name='more'></a><br />
لم يكن أمامي أي هدف غير ذلك . بقيت هناك حتى طردني الحارس , ولم يرضيني ما تعلمته , فبيقيت عامين أنمي قدارتي الخطية . ولكن عندما إنتقلت إلى المدينة , وعيت أن الأمر أكبر من ذلك . وأن إعجاب الأساتذة بخطنا و كون أكثر الخطوط نظارة , هو أنجبها سلوكا , لم يعد المعيار المتبع هنا .<br />
وصلت إلى هذا المكان المقفر لم أكن أعرف أي شئ في لهجتهم أو حتى لغتهم , فأنا كنت أظن أن الكل في البلاد يتحدث أمازيغيتي . حتى أنني لم أكن أعرف أن هناك لهجات أخرى في لغتي . غير الريفية أو مانسميها بعض الأحيان بالزيانية , تلك التي تأتي نسماتها مع بعض الأغاني التي تبثها إحدى قنوات الراديو المفضلة لدى أمي . عندما تغسل ملابسي المتسخة بأوحال دوارنا .<br />
لم يكن هناك من يضحك . أو يستهزء بي . فلم ألتقي أحدا بتلك الملابس , ربما أو أنني لا أذكر .<br />
عندما أتيت إلى هنا حيث يتوقف الزمن أحيانا . أخدوا يستهزؤن بي ليس لشخصيتي , لكن للغتي "بوجادي بمعنى الكلمة " في تصرفاتي البدوية و كلماتي الدارجة المشنوقة بلهجة جبلية . سرعان ما تنتهي بمعارك . لا يفهم طرفاها ما يقال بدون ترجمة .<br />
حاولت أن أسامح مرارا وتكرارا . بدون أي معنى . ففكرت في أنه لن يصلح لمثل هذا الوضع إلا أن أتعلم أسلوب الكلام في هذه القطعة المنبودة .<br />
تعلمت الكلام وطريقة اللباس . كما تخلصت من عاداتي القروية و لبست لباس المدنية المصطنعة . وعشت أخيرا وحيدا بدون هوية .<br />
ولكن الخط وما تعلمته من لغة عربية , وتلك الساعات التي كنا نتنافس فيها أنا و بعض أصحابي فيمن يقرأ أكثر الكتب . خاصة ذات الأغلفة السميكة . و من يكتب فكرا بخطه الجميل . يحصل على تقدير المجموعة . ذلك نفعني في الأخير .<br />
<br />
رغم ذلك فأن أحصل على ناقص سبع نقاط . في تعبير اللغة العربية "إمتحان الإنشاء" درس كتابة قصة قصيرة . كان الأمر معقدا لأن الأستاذ الكريم كان يشم الأسلوب في صفحات الإمتحان فيعرف أسلوب زيد من أسلوب عمر .<br />
فما كان منه إلا أن أخبرني أن لو عاودت الكرة وكتبت إنشائية لأحدهم فأنه سيحيلني على المجلس التأديبي . أو يستدعي أحد أولياء أمور لم يكن الأمر سيئا و لكن أن تستدعي الإدارة أبي فإن الأمر يستدعي حالة طوارئ في البيت . وإعادة صكوك الطاعة و الإمضاء عليها من جديد . لم يكن سيئا و لكنه لن يكون جيدا إن وصل الخبر إلى مسمعه . فأجبت الأستاذ بالقبول .<br />
وكان جوابي أنني لم أكتب لأحد وأن قصتي القصيرة هي التي كتبت و أنها أخدت مني وقتا من الحصة و أن النقاط التي طرحها من معدلي فإني . أحتاجها . مع كل هدا الإحتجاج إلا أنني أقر بفعلتي في قرارة نفسي.<br />
لم أستطع أن أفسر لليوم لما كتبت أربعة عشر قصة في ساعتين , هل كنت أريد أن أثبت أن عربيتي أحسن من لهجتهم الممزوجة بحروف فرنسية . أم أنني فقط أحببت أن أجرب الأمر . فقد كان الموضوع مشوقا و كتابة ذلك الكم من القصص الصغيرة رائعا .<br />
<br />
إندهش كل من في الفصل . إن كان من الصعب على أي شخص أن يفعل ما فعلت , أما أنا فاندهشت عندما قال لي بأنه لو إنني كتبت قصتين أو ثلاث لسامحني . "أن تكتب لنصف الفصل فهذا ما لا يقبله العقل . إلا إن أسلوبك رائع ومشوق "<br />
وعندما خرجت من الحصة . كانت منتشيا إلى أبعد الحدود . كنت فرحا . لأنني علمتهم أن البدوي الذي كانوا يستهزؤن به دائما قد تفوق عليهم في لغتهم التي يفخرون بها . بالإضافة إلى أنني الوحيد في تلك المجموعة الذي حصل على المعدل رغم أنه طرح منه سبع نقاط .<br />
أخفيت فرحتي . وأحتفلت في الطريق وحدي .<br />
<br />
للملاحظة , لم أعد ذلك البدوي الذي كنت و لم أتشرب من دماء المدنية المزيفة . ورغم ذلك ما زال في دخلي شئ من كل شئ .<br />
وما زالت أفكاري تناقض نفسها . كلما أتحت لها فرصة لذلك .<br />
<br />
وأتمنى لك أن تسمتع بالحكاية . حكاية إنتقال بسيطة من فكرة الخط إلى فكرة التحدي باللغة المشبعة بعنصرية المكان و إستهزاء الزمان . المسحوبة بأفكار النكات الملقات في مدخل كل حي و زاوية كل بيت . إنها أفكار ذلك البدوي البخيل الأتي فوق شاحنة تستعمل لنقل البعير , ليبيع الزيت و الزيتون و مما جاد به شجر الأركان في أسواق مدينتكم المقدسة . مدينة الموتى . حيث يأخذ ما يجود به متدوق , أو متشوق للحياة السابقة . فيعود إلى حياته . و قد أخد لأبناءه بعض سعادة المدينة المزيفة .<br />
<br /></div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-80876098181212913952013-12-12T17:07:00.002-08:002013-12-12T17:07:31.653-08:00فتاة الحديقة العمومية الجزء الأول .أنا صغير متلومنيش يا الدنيا .
مازلت في أول الطريق لكنني تعلمت الكثير
تجاربي قليلة لكن إستنتاجاتي كثيرة
يراني الكثير من الناس ساذجا,نعم أعترف بذلك . لكنني لست كما يظنون , فقط لا أعطي الكثير من تفكيري ووقتي لأشياء تعتبر عندهم قمة الحياة , في حين تعتبر عندي أحقر شئ في هاته الطريق الذي نعيش فيه , فهناك الكثير على جنباته لكن ما يهم فيه هو نقطة الوصول , التي تعتبر قمة الأهداف .
فقط لأنني مختلف عنهم , يعتبرونني غريبا عنهم , ولا يمكن أن أخطأ ذلك الجزء الكبير من الناس , ولابد انني من السذج الأكثر حظا على وجه البسيطة .
"قصة خيالية مقتبسة من رواية حوار شاب مع فتاة في أحد مقاعد الحديقة العمومية."moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-27542347068757051042013-12-11T17:10:00.002-08:002013-12-11T17:10:19.867-08:00قصة حقيقية .رغم دلك الكم الهائل من البشر الذي يتمشى معك في الشارع , رغم ذلك الكم الهائل من البشر الذي يشاركك ننفس المطعم , حتى ونفس الأكلة التي تأكلها , رغم ذلك الكم الذي يشاهد معك نفس المبارة و يتمشى أمامك بمحاذاة البحر ,رغم ذلك الكم الهائل من بني أدم الذي يدرس معك نفس التخصص , بل وحتى رغم تلك الكمية الهائلة من الأصدقاء الذين تعرفهم بسماهم لا بأسمائهم و تقضي معهم جل أوقاتك , رغم ذلك كله . تحس أنك لا تعرف أحدا . "مقتبس من قصة حقيقية"moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-91623119986870252732013-12-03T14:55:00.001-08:002013-12-03T14:55:59.911-08:00الإنسان .<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
إن لم تحاول أن ترفع صوتك , لا تلوم الناس إن لم يسمعوك .<br />
حاول أن توصل لهم رسالتك ولا تنتظر ان يفهموك وأنت لم تتكلم , فهم لا يعلمون الغيب , وإن علموه ما كان ليسمعوك , إن لم تصرخ بكل قوتك . هكذا هو الإنسان على مر عصوره .<br />
<br /></div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-36409387036992451522013-12-02T16:10:00.001-08:002013-12-02T16:10:31.203-08:00وعلى ماذا نتنافس . <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
ربما نحن مجردوا عابري سبيل , نضحك , نبكي , نأكل ونجوع . ننام في أي مكان , ولا نلبس إلا ما كان . نحاول أن نكون من المقيمين ولكن لا نستطيع . نتنافس على من يسبق أو من يبقى ولا يبقى أحد منا . فقط نحن في قمة اللهو . الغير الملحوظ . من العدم إلى العدم . وعلى ماذا نتنافس يا بشر </div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-68534610571485608982013-12-01T15:31:00.001-08:002013-12-01T15:31:13.647-08:00إلى السطر .<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
بعض المواقف الحرجة هي التي تدفعنا إلى القيام ببعض الأمور التي لم نستطع يوما القيام بها .<br />
نقطة إلى السطر</div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-71222332085925520992013-11-30T14:47:00.002-08:002013-11-30T14:47:21.646-08:00الأفضل . <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
ناك العديد من الأماكن في العالم التي لم نزرها يوما في لذلك اليوم نحن نريد أن نعيش اللحظة بكل فيها لذلك نحاول أن نقوم بذلك . بكل قوة .<br />
نحاول أن نكون الأضل في أماكننا فقط لا أن نتجه غلى أماكن وبقاع الأخرين . لذلك كن الأفضل في مكانك أفضل من أن تسعى لأن تكون الأفضل في العالم ككل </div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-5691895144194635482013-11-30T00:00:00.000-08:002013-11-30T00:00:10.382-08:00عينايا المتكبرتين .<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
قلم رصاص في يدي اليمنى , والممحاة في اليد اليسرى .<br />
أسمع بكاء طفل يتسلل صوته من النافدة المطلة على الزقاق المليئ بأشجار الزيزفون الخضراء .<br />
فتاة وشاب يتضاحكان تحت النافذة , من نبرة صوتهما يبدوا أنهما أصدقاء مصلحة , أو شهوة عابرة .<br />
أحاول أن أخط بعض الخطوط في الصفحة البيضاء الخالية إلا من بعض الخطوط التي تركت أثارها بد أن مسحتها بالممحاة . نظرت في الورقة ملية , حاولت . لم أتطع فتجهت إلى المطبخ وصنعت لنفسي كوب قهوة ساخنا .<br />
شربته كله .<br />
<br />
إتجهت نحو نافذة الغرفة المغلقة , فتحتها عن أخرها و بت أشاهد زرقة السماء . أنزلت عينيا المتكبرتين من السماء إلى جحيم الأرض , نظرت إلى المتسول في قارعة الطريق ... رأيت ماسح الأحذية الذي يتشرب الذل قبل أن يأخد أقل مما يستحق ... رأيت طفلة تتسول درهما من مار هنا وهناك .<br />
<br />
رأيت الكثير حتى أصبحت أحب أن تعود عينايا إلى ما كانتا عليه ولا أستطيع .</div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-65108887496012300332013-11-20T15:55:00.003-08:002013-11-20T15:56:17.948-08:00التفاءل سر النجاح هاته الأيام وبدون الكثير من المقدمات تعلمت الكثير . و بقي الكثير لأتعلمه .
يبدوا أنني ملأت الكثير من وقتي , لكي فقط لكي أصقل نفسي
أخاف أن أنزلق , فتتكسر نفسيتي . لكن التفاءل متنفسي .
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-63756936731749516992013-11-18T17:54:00.004-08:002013-11-18T17:54:59.648-08:00فرد جديد في عائلتنا . <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
فرد جديد في عائلتنا .
صغير . ولكنه رائع , يثاءب كثيرا و ينام<br />
أردت أن أخد الأتوبيس نحو الكلية في يوم الإستقلال , لم يسعفني الأمر , فنظرت في الساعة فأدركت أن الرحلة ستستغرق تقريبا ساعة في الطريق يعني لن أدرس شيئا هذا إن لم أجد الكلية قد أغلقت .<br />
تركت الأتوبيس , وإتجهت نحو المستعجلات , حيث ينام الطفل الصغير مع أمه , دخلت فوجدته يثاءب , إنه البرعوم الصغير في عائلتنا , فأهلا به , رغم أننا لم نسمه إلى الأن , لكننا سنختار له أحلى تسمية . <span style="color: red;">من عنده إقتراح؟ </span></div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-79864969093867668212013-11-17T12:45:00.002-08:002013-11-17T12:45:59.635-08:00زيارة <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
كنت أريد الدهاب اليوم إلى المستشفى العمومي القريب من المدينة التي أعيش فيها , لكن لم أستطع ذلك , بعد قليل رأيت صور وكتابات الأصدقاء إنها , تحز في النفس, أشياء مبعثرة هنا و هناك أو راق وملفات المرضى في أماكن غير محمية و في فوضى , الأكل و غيره سئ . فقد وصف أحد الأصدقاء الغرف بأنها أشبه بزنزانات لا بغرف التمريض .<br />
حمدت الله أنني لم أمشي . ولكنني أتمنى لو ذهبت لكي أرى الحالة بعيني . لربما وصفت لكم الأمر أكثر من كذا , فللمرضى حق العيادة , والمواساة منا </div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-21886789423183024042013-11-08T16:39:00.002-08:002013-11-08T16:39:29.960-08:00 الأنانية شئ جميل في بعض المواقف . <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
كثيرا , ما نرى حركة ما ترجعنا إلى مرحلة الطفولة , نتحسس معانيها , كيف كنا وكيف أصبحنا , كيف عشنا تلك الأيام الرائعة . وكيف كانت تبدو الامور ولم تعد تبدوا لنا بنفس الأمر , إنها خرة الأيام يا أصدقائي .<br />
<br />
هكذا أتم كمال جملته في مجموعة أصدقائه عندما أخد الميكرفون ليتحدث أمام جماعة من الناس , الكثير منا يرتهب من التحدث أمام جماعة من الناس , كثير منا من يصيبه رهاب المسرح , لكن كمال يحب المسرح , ولايهمه الأخر . فقط تهمه فكرته أن يوصلها للأخر , كثيرا ما يسألني إن كان أنانيا بسب ذلك , لكن سرعان ما أجيبه , الأنانية شئ جميل في بعض المواقف . </div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-65398300530470658522013-11-06T16:45:00.001-08:002013-11-06T16:45:33.229-08:00بعد النسيان , تبدأ القصة<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
تحت أشعة الزيتون الحارقة , وفي ظل شجرة التين العتيقة أمام مسجد الدوار , يتكئ الحاج محمد , شيخ القيبيلة و في جانبه الأيسر غلام أزعر قليل الكلام , لا يفعل إلا ما يأمره به سيده , يدس النعناع في الكأس الموالية للشيخ , يسكب الشاي مرارا تكرارا ويعيده إلى البراد مرة أخرى . لا يدري الشيخ لما تأخر الغلام في إعطائه كأسه , فهو يحب أن لا يكون الشاي حارا جدا و لا حلوا بل بين ذلك سبيلا .<br />
<br />
يسكب الغلام الشاي في الكأس للمرة العاشرة و يعيده , تترأى في رأه صوت شقيقته الصغيرة التي ذبحوها من الوريد إلى الوريد في عملية ما تكون جنونية , أخدوه من بين يدي أمه و رموا أباه بالبارود . لم يدري أين أمه و ولم يدري لما قتلوا أخته , ولكنه يدري أن شيخ القبيلة التي أسرته هو الذي أمرهم أن يملؤ خزينة القبيلة بأي ثمن . فكان الثمن موت الشيخ بعد إثنتا عشرة عاما , على يد غلامه و في الكأس التي يحب أن يشرب منها . بعد أن نسي الأمر .</div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-43885436714342671782013-11-05T14:10:00.001-08:002013-11-05T14:10:10.306-08:00كلاهما على خطأ . <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
كان لدي في ذلك اليوم التعس , محاظرة من محاظرات أستاذ لا يفقه في عصره شيئا , لا يهمني أصلا ما يقول إلا لأننا سنمتحن فيه , إستقليت الحافلة , متجها نحو المحطة لكي أستقل أخرى , ومع حرارة الشمس إرتفعت درجة حرارة الحافلة و أصبحت على صفيح ساخن , فأصبح هؤلاء الذين يتخندقون دائما في وراء الحافلة يسبون السائق و كثيرا ما أسبقهم إلى موضعهم ذلك في كثير من الأحيان لأنه يعتبر ملاذا لكي أتخبى عن العيون الحذقة فكثيرا ما أقوم بقراءة كتابة في الحافلة . طفل يبكي , وأمه تخيفه بطريقة إستفزازية , كنت أود أن أقول لها كيف تريدينه أن يصبحا غير شمكار هذا إن كبر . و فتاتان تتحدثان هناك عن حلمهما في الزواج , وخلفها صبيان في مقتبل العمر يمزحان , و أثناء كل هذا يخرج سائق تاكسي من مكان غير معروف , لم يشاهد أحد , وبينما كان سائق الحافلة ينظر إلى سيقان تلك الطالبة اليافع , إذ به يصطدم بصاحب التاكسي , لكن لحسن الحظ ففرامله القوية أسعفته بكل قوة .<br />
<br />
صاحب التاكسي , أخد التاكسي مؤخرا بالتسليف , رغم ذلك فهو سعيد فبعد مرور عام سيتزوج من محبوبته التي احبها دوما رغم أنها تسبب لها المشاكل , عام من التقسيط و العمل المضني سيجمع القليل و يكتري محالا لبيع مواد التجميل , إنها تعتبر تجارة العصر و الأكثر ربحا بين مثيلاتها , ينطلق خارجا من المحطة , يجب أن يسبق الجميع ليحصل على مكان و بالتالي على زبناء زيادة , ينطلق . وفي لحظة حساب الدريهمات في يده التي جمعها اليوم , تنزل سيارته فتصطدم بحافة الحافلة , يتوقف صاحب الحافلة بسرعة , يعيد صاحب التاكسي حساباته في ذهنه , "ما كسبته في شهر كامل سيذهب في إصلاح السيارة لإرجاعها كما كانت" يضغط على دواسة السرعة , فيصبح الضرر أكثر , يخرج فيطالب من صاحب الحافلة أن يعمل مع حلا ,<br />
<br />
كلاهما متعنت , كلاهما يرى أن الخطأ في الأخر , فتنقضي ساعة أخرى , ويخرج الجمع من الحافلة , ويتجهون إلى المحطة مرة أخرى لكي يستقلوا أخرى . </div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-52919554245843942502013-11-01T16:03:00.000-07:002013-11-03T15:01:19.818-08:00قصة خالد <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
الأربعاء يكون يوم السوق , يخرج خالد من بيته كما العادة وقد تطهر بأغلى عطر عندهم "الريفدول" ذلك العبق الروائحي الذي يلازم زوار باريس يحملونه معه أنما رحلوا أو إرتحلو , رأوا الحضارة ولم يتفيدوا من ذوقها كما يجب , بل ذهبوا إلى تلك البلاد البعيد , حاملين ثقافة و أفكار سابقة أهمها أنهم محكورين و أنه الأخر شر بعينه , فبقوا في قوعتهم , ورجعوا في الحالة التي كانوا عليها لما ذهبوا .<br />
هذا لا يهم خالد , خالد فتى بسيط في قرية جبلية , قليلة ما يزورها الزوار , جميع الناس يعرفون بعضهم البعض و يلتقون في مناسبات عديدة , ولأن الظلام كان سيد الموقف في تلك المداشر القديمة في مغرب أخر غير مغرب الهواتف و الحواسيب . فقد كان خالد يعتبر السوق الاسبوعي فرصة سانحة لكي يهرب من المدرسة , بل إنها أكثر فرصة فإنه في هذا اليوم سيلعب لعبة المفضلة في قاعة البليار , أو ربما فقط يتجول بين دروب السوق لعله يجد شيئا مميزا يفتخر به أمام من هم في سنه , في المساء عندما يرجع . المهم أن يأتي بدليل أنه كان في السوق لكي يغيض من حضر الدرس .<br />
<br />
في صباح اليوم الموالي يطلب من أمه أن تعد له حامضا إن كان موجودا , لكنه يتأسف أنه لم يأتي به البارحة من السوق فيقشر البرتقالة التي كان سيأكلها بين الحصص ويذهن به يديه .<br />
<br /></div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-43496996163732891642013-10-30T16:17:00.001-07:002013-10-30T16:17:15.517-07:00كتاب الخجل ـ الصفحات الأولى <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
اليوم يوم مر كالعادة إلا أنني قرأت القليل من كتاب الخحل , ويتحدث في الصفحات الأولى التي قرأتها بأن الخجل شئ غير مستحب , بل المستحب هو الحياء وليس الخجل , بل يذهب إلى أن يقول بأن الخجل عند الأطفال شئ طبيعي و خاصة إدا كان الطفل ينمو مع هذا الخجل , لا أن ينزل عليه مرة واحدة , أو يشعر معه بضيق ما , بل يجب أن يكون عنده عاديا و في هده الحالة , سيعمل أبواه على إخراجه من حالة الخجل تلك إلى حالة العادية حيث لا يخجل .<br />
<br />
كما أن الكتاب الذي هو من تأليف روني كرويزر ذكر قصة شاب مع عمه , أنه عندما كان صغيرا كان يساعد عمه في إصلاح مركب وعندما إنتهوا منه , صاح العم في الشاب "نحن اليوم أصبحنا فريقا واحد " فانصرف عنه الشابب ولم يبد له أي ردة فعل ومن تلك اللحظة لم تستمر العلاقة التي كانت بينهما كما كانت , بفعل جفاء تسبب فيه الخجل .<br />
<br />
وعندما أتم الكتاب سأتحدث لكم عن أشياء أخرى . ههه , وستعرف أن كل شئ بسيط يؤدي إلى أشياء عميقة . </div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-25278033518075182712013-10-26T08:22:00.000-07:002013-10-26T08:22:02.493-07:00أقرأ عن الخجل موضوع رائع ؟<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<br />
وأنا أبحث اليوم بين كتبي القديمة إد بي اجد كتابا أهداه لي صديق عن الخجل . وفي تلخيص هذا الكتاب كتب أن الكتاب يقدم عرضا نقديا مبسطا لأهم ما توصلت إليه الدراسات النفسية الحديثة من نتائج في موضوع الخجل والمفاهيم وثيقة الصلة به , وبيان دلالاتها ومعانيها للقارئ . وكيفية الإستفادة منها ,سواء للقارئ العادي أو للقارئ المتخصص . فمن منظور علم النفس الإرتقائي يسأل المؤلف : مالذي يجعل الأفراد خجولين ؟ وإلى أي حد تتفاعل العوامل الوراثية والبيئية معا في تحديد درجة ما يعانيه الفرد من خجل ؟ ومن منظور الشخصية يسأل المؤلف :<br />
هل الخجل يعد سمة أساسية من سمات الشخصية ؟<br />
<br />
ومنظور علم النفس الإجتماعي يوضح المؤلف إلى أي مدى يوجد تشابه بين الخجل والإرتباك وذلك في إطار ظاهرة إحمرار الوجه , التي ترتبط بهما , هل الخجل و الإرتباك شكلان مختلفان من القلق ؟ أم أنهما إنفعالان متمايزان ؟ وكيف يمكن فهم الوعي بالذات في الحالتين ؟ و أخيرا يتناول المؤلف الخجل من منظور علم النفس العيادي في إطار ظاهرة احمرار الوجه , التي ترتبط بهما . وهل الخجل والإرتباك شكلان مختلفان من القلق ؟ أم أنهما إنفعالان متمايزان ؟ وكيف يمكن فهم الوعي بالذات في الحالتين ؟ وأخيرا يتناول المؤلف الخجل من منظور علم النفس العيادي في إطار المفهوم الواسع للقلق الإجتماعي , ويعرض لأساليب علاجه , بما في ذلك المعرفي السلوكي والعلاج الدوائي , وعلى ذلك فإن النظر إلى الخجل من مختلف هذه المناظر والتوجهات البحثية هو إحدى مميزات الكتاب الحالي التي تتيح لنا فهما شاملا لظاهرة معقدة يعرضها المؤلف بسلاسة وبساطة , من دون تحيز إلى فكرة أو تعب لرأي " .<br />
<br />
رغم هذا فالموضوع متشعب و فصوله كثيرة و متنوعة رغم أنه حدث يأخد من الوقت أقل من خمس دقائق إلا أنه تدور حوله الكثير من الأشياء .<br />
<br />
وعندما سأنهييه , سأكتب لكم تلخيصا مقتضبا هنا بحول الله . (:</div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-50312433385049663122013-10-25T17:34:00.001-07:002013-10-25T17:34:48.565-07:00ما أنت قائل لهؤلاء ؟ <div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
وعجباه لأشخاص يدافعون عن أسماء لأشخاض يعرفون فقد أسماءهم من المناهج المدرسية , شخص من القرب الرابع عشر , يتحشش قليلا يقول بعض الكلمات ثم يكتب له كتابا عن الفكر لكي يصفع الفقر صفعة .<br />
فيأتي بعض المراهقين الفكريين لتحدثوا عنه ويضعوه مرتبة ابائهم وأجدادهم .<br />
لا لشئ إلا لأن قولته التي يحفظها عن ظهر قبل تنجيه أو نجته أكثر من مرة من السقوط في الإمتحان<br />
وأخر شئ يمكنني ان أقوله لهؤلاء, "ما هكذا تورد الإبل" .<br />
خدم شوية عقلك . خد من مصادر , لا بأس أن تأقرأ لكن لا تجعل كل من هب ودب نبيا تدافع عن أفكاره , وإلا ستكونا ببغاءا يكرر ما يقال له , ويقوم بنفس إعادة الإنتاجية . لا إستعمل عقلك الناقد , وفكرك النابض لترى بعين ثاقبة ما حولك .<br />
<br />
<span style="color: red;">ما أنت قائل لهؤلاء ؟ </span><br />
<br /></div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-27986844215226009492013-10-20T16:14:00.001-07:002013-10-20T16:14:28.628-07:00قلم وفكر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
كم يصعب أن تكتب عندما لا قلما , لكن الأصعب أن تملك قلما ولا تملك فكرا .<br />
كما يصعب أن تملكهما كلهما لكن أحدهما ناقص , فكر غير ناضج , أو قلم فارغ .<br />
لذلك فحوليات مكان مميز لنشحدهما كلاهما شحدا .</div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-2810172417998556966.post-58080967779889667812013-10-14T15:52:00.001-07:002013-10-14T15:52:52.987-07:00الإحتفالات والأعياد<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
بمناسبة العيد , تحية وسلام للجميع الناس على الصفيحة الساخنة .<br />
<br />
سأتحدث اليوم عن الإحتفالات والأعياد من وجهة نظري .<br />
<br />
مالفرق بينها ؟ الفرق بسيط , الإحتفال يمكن أن يكون بسبب شئ بسيط , أو ما يسمى عندنا كرنفال أو فستيفال وهو نفسه الإسم الدارج للمهرجانات , يمكن أن تحدث لأسباب تافهة تماما , ويمكن أن تحدث بسبب أشياء مهمة أيضا . ولكن الأعياد لا . تقام الإعياد , بسبب أشياء تهم الفئة التي تحتفل بها . بل إنها تتعدى بعض المرات إلى أن تصبح تلك الأعياد مقدسة عند هؤلاء , عكس الإحتفال الذي لا يرتقي إلى تلك المرتبة .<br />
<br />
ولكن المصيبة أن الأعياد أصبحت تنزل في كثير من المرات إلى أن تصبح مجردد إحتفال خاصة في حالة أن الفئة التي تحتفل بهاته الإعياد , لم تعد تستشعر قيمتها . وعتبرها مجرد أيام للأحتفالات .<br />
<br />
وأنت أيها القارئ العزيز ماذا تعتقد ؟ <br />
<br />
<br /></div>
moussihttp://www.blogger.com/profile/03142375818488580655noreply@blogger.com2