فقال الرجل في نفسه , أنظر كيف عاملتني الحيوانات , فما
بالك والإنسان وخاصة إنني أنقدته من التهلكة , كما أنه صائغ , سيبيع هاته
الحلي و يعطيني ثمنا لها ويأخد منها نصيبه , فإتجه الرجل إلى الصائغ فعرض
عليه الحلي , وعلى الفور عرف الصائغ لمن هاته الحلي فهو الذي صنعها لبنة
السلطان , فقال له إنتظر هنا حتى أتيك بما أضيفك به ,فذهب الصائغ إلى
السلطان مباشرة , يخبره بما رأى وأنه أمسك قاتل إبنته , فما كان على
السلطان إلا أن أتى بالرجل المسكين , وأمر بأن يصلب في ساحة المدينة
بإنتظار إعدام .
في هاته الأثناء سمعت الحية , صراخ الرجل من شدة الألم , فعرفته على الفور , فأخدت تفكر كيف ستخلصه , ردا لمعرفه الذي صنعه , فتسللت إلى قصر السلطات , فعضت إبنه ,
يتبع في المرة المقبلة , ﻻ تنسو متابعة المدونة .
في هاته الأثناء سمعت الحية , صراخ الرجل من شدة الألم , فعرفته على الفور , فأخدت تفكر كيف ستخلصه , ردا لمعرفه الذي صنعه , فتسللت إلى قصر السلطات , فعضت إبنه ,
يتبع في المرة المقبلة , ﻻ تنسو متابعة المدونة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق