أكتب هاته ألتدوينه مرة ثم أمسحها مرة أخرى , لا أدري كيف سأكتبها لكن , لا بأس أن أكتب اليوم عن طقس من الطقوس لا يحدث إلا في رمضان , ما إن يبدأ رمضان حتى يبدأ هذا الطقس , إنه ليس غريبا على أي من المسلمين اليوم , إنها التراويح يا عباد الله , إن التراويح سنها الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يصلها إلا بعض مرات قليلة جماعة , وأنها لم تكن في عهد أبي بكر , بل في عهد عمر ثاني الخلفاء الراشدين رضي الله عنهما حيث جمع لها عمر رضوان الله عليه الناس فأقاموها جماعة ,
هي تعتبر سنة ولها أجر عظيم.
رغم كونها سنة أرى بعض الأشخاص الذين , يعتبرونها واجبا لا مفر منه , أن لم يصلها نقص شئ منه , ﻻ يا سيدي عندما تشعر بأنك تعب , فتوقف , لا أحد سيسألك لما توقفت , عندما تشعر انك قادر مجددا , تابع لا أحد عنده الحق ليمنعك , فقد لا تحمل لنفسك ما لا طاقة لك به , فان الدين يسر ,و ليس عسرا علينا , عندما ترتجف يداك أو رجلاك من الوقوف فهذه دلالة على أن تتوقف عن الأداء وتجلس قليلا حتى ترتاح , بالإضافة إلى كل هذا يمكنك أن تصلي فقط , العدد الذي تحب أن تصليه , إنها سنة تقربك إلى الله , لا عقوبة تعذب بها نفسك .
هي تعتبر سنة ولها أجر عظيم.
رغم كونها سنة أرى بعض الأشخاص الذين , يعتبرونها واجبا لا مفر منه , أن لم يصلها نقص شئ منه , ﻻ يا سيدي عندما تشعر بأنك تعب , فتوقف , لا أحد سيسألك لما توقفت , عندما تشعر انك قادر مجددا , تابع لا أحد عنده الحق ليمنعك , فقد لا تحمل لنفسك ما لا طاقة لك به , فان الدين يسر ,و ليس عسرا علينا , عندما ترتجف يداك أو رجلاك من الوقوف فهذه دلالة على أن تتوقف عن الأداء وتجلس قليلا حتى ترتاح , بالإضافة إلى كل هذا يمكنك أن تصلي فقط , العدد الذي تحب أن تصليه , إنها سنة تقربك إلى الله , لا عقوبة تعذب بها نفسك .
جميل جداً، أثابك الله
ردحذفآمييين نحن وإياكم .
حذفوشكرا لك مرورك